Social Icons

twitterfacebookgoogle pluslinkedinrss feedemail

الجمعة، 17 أغسطس 2012

فتاة اصيبت بالعمى في يوم زفافها بسبب اُمها


في ليله
من أجمل ليالي كل فتاه
في ليله عرس هذه الفتاه حصل ماهو غير متوقع,
صعدت الأم وأخذت تساعد ابنتها في ارتداء فستانها الأبيض
وحانت وقت الزفة والفتاه واقفة بجوار عريسها أخذت تقول لأمها
أنها لاترى شيئا ..أين الناس؟؟ أين الحضور؟؟ لا أرى شيئا
أصبحت الأم تهدأ ابنتها ونصحتها أن تقرأ بعض آيات القران ربما يكون بسبب التوتر
ولكن من غير جدوى ...

فأخذت العروس تبكي وتقول إنها لاترى كل ماهو حولها ظلام
أمسكت الأم بيد ابنتها وصعدوا إلى غرفه العروس ومعهم عريسها لقد حاولوا تهدءتها ..
وجميع من في القاعة في ذهول ودهشة ماالذي حصل؟؟ ماذا جرى؟؟
وكثر الهمس والجدل حتى نزلت الأم وآخذت تخبر الحضور
بأن ابنتها لاترى وطلبت من الحضور أن يتوضأ
فربما أصيبت ابنتها بعين حاسده
واستجاب الحضور رأفة ورغبه في مساعده العروس
ولكن العروس لم تسترد بصرها
وأصر العريس على تكمله مراسم الزواج
وهو مصمم على الاحتفاظ بها بالرغم من حالتها

وهكذا أخذت الفتاه تتردد على الأطباء والشيوخ
حتى في يوما من الأيام سمعت عن شيخ جيد ذهبت إليه
قال لها أنها مصابه بعين قويه لا تذهب إلا بموت صاحبها أو بمعرفته واخذ أثرا منه ..

ومرت السنين
واستسلمت العروس لحالتها وأنجبت أطفالا
وفي يوم من الأيام استيقظت من نومها وهي ترى
أول ما فكرت أن تفعله ركضت إلى الهاتف حتى تبشر والدتها
أجاب أخيها: الو.
قالت : أريد أمي لقد أبصرت لقد أبصرت اخبر أمي إني أبصرت.
فقال أخيها وهو مختنق بغصة الم: لقد توفيت والدتنا هذا الصباح...

سبحان الله جميع الحضور قد توضأ إلا الأم ولم يخطر في بال احد انه يمكن من شده إعجاب الأم بابنتها أن تحسدها..

آكلي لحوم البشر إنتشروا بكثرة

نشرت صحيفة خليجية تقريرا مفصلا ومصورا لآدميين شكلهما غريب يعيشان مع والديهما و يتغذيان على لحوم البشر و أي شيء في طريقهما حتى أن أحدهم قضم اصبع والدته .


عبد القادر و زياد هما ولدان قصيرا القامة، يقفان على أطراف أصابعهما، رأساهما صغيرا الحجم، بشرتهما سمراء اللون، وشكلهما غريب. الناظر إليهما يشعر أنهما مزيج إنساني وحيواني مفترس، خاصة بعد أن يستمع للأصوات المخيفة التي يصدرانها. فعبد القادر مشدود الوثاق إلى الجدار، وزياد يتجول داخل المنزل بعد أن فكت أمه الرباط عنه حتى تغير له ملابسه.
وقالت والدتهما ” فعبد القادر يبلغ من العمر 28 سنة، أما زياد فيبلغ من العمر 27 سنة. بدأت ألاحظ التغيرات على عبد القادر طفلي الأول فور بلوغه سن الرابعة، لأنه بدأ يمشي ويركض وطلعت كل أسنانه في وقت مبكر، كما بدأت تظهر عليه علامات العنف ” .



وتابعت ” وبعد فترة قصيرة بدأت رحلتي مع الأطباء، حيث كٌنت أعرض عبد القادر وزياد على الأطباء للكشف على حالتهما الصحية الغريبة ” .

و أضافت ” كانت المصيبة يوم علمت أنهما يعانيان من مرض نادر الوجود، بل يكاد يكون معدوما، والمرض يجعل من عبد القادر وزياد حيوانات مفترسة أكثر من كونهما آدميين بشريين، حيث توجد جينات حيوانية في أجسامهما، تجعلهما مزيجاً مشتركاً بين الحيوان والإنسان ” .


وحول طريقة تواصلها مع إبنيها قالت ” هما لا يتكلمان أبدا، بل يصدران أصواتاً مخيفة تشبه أصوات الذئاب الجائعة، وأحيانا يطلقان أصواتاً مشابهة لفحيح الأفعى، وهما لا يفهمان كلامي، وطريقة تواصلي معهما هي بالتعود، حيث تعلمت الأصوات التي يطلقانها في حال جوعهما، أو رغبتهما في فك رباطهما، حيث أحرص كل يوم على ربطهما بالحبال، حتى لا يرتكبان جرائم أخرى ”.



وحول الجرائم التي ارتكباها في السابق، قالت ” زياد وعبد القادر بحاجة للأكل بصفة دائمة أي كل ساعة يجب أن يأكلا شيئاً، وإن لم يجدا شيئا، فهما يأكلان ما يجدانه أمامهما، فزياد مثلاً عضني وقطع إصبعي وأكله، وذات مرة حاول أكل أبن أخته، و لولا لطف الله لوجدناه جثة هامدة حيث أنقذناه من بين فكي زياد في آخر لحظة، وأخذناه للمستشفى وهو غارق في دمائه، كما أنهما يأكلان القطط الصغيرة، وأي شيء تقع عليه أعينهما، وقبل يومين ضرب زياد ابنة أخته «رنيم» تمهيدا لعضها على طريقة الذئاب وهي الآن ترقد في المستشفى حيث كسر لها أسنانها الأربعة ” .


ومع أن حجمي زياد وعبد القادر صغير جدا مقارنة بأفعالهما إلا أن الحاجة زهرة – والدتهم – تؤكد أن ولديها لا يستطيع شيء إيقافهما عندما يهجمان على أحد، حتى إن والدهما يستدعي الجيران ليساعداه في شد وثاق الأبناء، في حال فكا رباطهما.
يشار أنه تم الطلب من الأم و أكثر من مرة إرسال أبنائها إلى أحد المختبرات حيث عبرت عن رفضها الشديد قائلة ” لا أحتمل فكرة العيش بدونهما ” , مبينة أنها لطالما تفترش الأرض وتنام بجانبهما , وتفك الحبال المربوطين إليها شفقة منها عليهم .


و أكدت الوالدة أنها ورغم غدرهم بها إلا أنها لا تتمكن حتى من ضربهم .

و أفادت رئيسة جمعية المعاقين بتونس في معرض تشخيصها لهذه الحالة بأن التشخيص الأولي يدل على وجود مرض جيني وهو عبارة عن cannibalisme أي آكلي لحوم البشر .

وحول إمكانية المعالجة قالت «لا يوجد علاج لمرض عبد القادر وزياد فهما يعتبران من ناحية الشكل والتصرفات من آكلي لحوم البشر، والذين يعتبر وجودهم حول العالم نادرا جدا، ولذلك لم يصل الطب لليوم لعلاج قد يكون فعالا في مثل هذه الحالات، خاصة وأنه من الصعب علاج المرض الجيني».

بالصور شاهد أغرب 8 توائم فى العالم

صور اغرب 8 توائم في العالم، ففي احدى الصور تظهر توأمتان بجسم واحد ورأسين، اما في صورة اخرى تظهر والدة وهي تحمل توأمها الملتصق بالرأس، واحدهما غير مكتمل الجسم، اي بدون ساقين وذراعين. والاغرب من ذلك ان هنالك صورة تبين توأمان موصولان بجسم واحد وكل واحد راسه من ناحية اخرى. لكن مع كل ذلك تبين تلك الصور ان اولئك التوائم الملتصقون بمكانهم ان يعيشوا حياة طبيعية كأي توأمان عاديان.











بالصور رجل يضع يدية فى الزيت المغلى دون ان يتأثر

بالصور رجل يضع يدية فى الزيت المغلى دون ان يتأثر

حقا انه امر عجيب حيث مجموعة من الصور لرجل يغمس يديه بالزيت المغلي ويقوم بتقليب السمك او الشيء الذي يقوم بقليه دون أن يتأثر..







يمنية تقتل زوجها وولديها وتنتحر


قالت مصادر محلية في محافظة مأرب اليمنية إن شجاراً عائلياً نشب بين أفراد أسرة في منطقة حصون الجلال بوادي عبيدة دفع الزوجة إلى الإمساك ببندقية كلاشينكوف وإطلاق الرصاص على زوجها واثنين من أبنائها مما أدى إلى مقتلهم.
وبحسب المصادر فإن الزوجة وعقب ارتكاب جريمتها وقتل زوجها وأبنائها أقدمت على الانتحار بتوجيه فوهة البندقية إلى رأسها وإطلاق عيار ناري أرداها قتيلة.
وفي الوقت الذي تتدنى نسبة النساء المأربيات الملتحقات بالمدارس والجامعات، تعد العائلات في قرى ومدن محافظة مأرب أكثر حرصا على تعليم الفتيات فنون الرماية بالأسلحة المختلفة تحسبا لأي ظروف طارئة في مجتمع يعج بالمشاكل والخلافات والثارات القبلية.

صفعها على وجهها فماتت


في واقعة غريبة من نوعها قام سائق بصفع زوجته على وجهها، بسبب تأخرها في اعداد وجبة الافطار فلقيت مصرعها في الحال.

فقد تلقى العميد جمعة توفيق مفتش مباحث غرب الجيزة، بلاغا من رجب عبدالرحمن، وذكر في شكواه مقتل نجلته حنان، واتهم زوجها وليد سعد بالتعدي على نجلته بالضرب.

وانتقلت مباحث قسم الجيزة الى شقة المجني عليها بمنطقة القصبجي بالمنيب وعثرت على آثار دماء داخل الحمام، وبمواجهة الزوج امام اللواء طارق الجزار نائب مدير مباحث الجيزة، اعترف بحدوث مشادة كلامية مع المجني عليها قام على اثرها بصفع الزوجة على وجهها حيث فوجئ بنزيف كمية كبيرة من الدماء من الانف، واضاف انه قام بنقلها الى مستشفى «ام المصريين» حيث لفظت انفاسها الاخيرة.

وبتوقيع الكشف الطبي على الضحية ثبت عدم وجود شبهة جنائية في الوفاة، وتحرر محضر بالواقعة واحاله اللواء الى النيابة التي تولت التحقيق.