فتح النجم عمرو دياب خزائن ذكرياته على موقعه الرسمي ووضع –مؤخرًا- صورًا
تجمعه بوالدته التي توفيت يوم 18 مارس/آذار 2012م، لتكون المرة الأولى التي
يرى فيها عشاقه ومحبوه مثل هذه الصور.
وظهر دياب بهذه الصور في مراحل عمرية مختلفة بدءًا من الطفولة ومرورًا بالمراهقة وانتهاء بمرحلة الشباب، وكان من بين المتواجدين بها أيضًا والده وشقيقه وبعض من أفراد عائلته.
وعلى الرغم من سعادة جمهوره بهذه الصور النادرة، فإنهم حرصوا على عدم المبالغة في الاحتفاء بها لحساسية الظرف الذي دفع نجمهم إلى القيام بهذه الخطوة، وهو ما عبروا عنه بقولهم: “صور رائعة، بس يا ريت كنا شفناها في ظرف أفضل”.
في السياق ذاته، لا يزال دياب يعيش حالة نفسية سيئة بدت واضحة عليه خلال تقبله العزاء في وفاتها يوم الخميس 22 مارس/آذار 2012م بمسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين.
وأكدت مصادر مقربة منه عزمه تنفيذ الوصية التي طلبتها منه والدته قبل أيام من وفاتها، وهي تسجيل القرآن الكريم كاملًا بصوته، خصوصًا وأن والده كان يحفظه ويفسره.
وظهر دياب بهذه الصور في مراحل عمرية مختلفة بدءًا من الطفولة ومرورًا بالمراهقة وانتهاء بمرحلة الشباب، وكان من بين المتواجدين بها أيضًا والده وشقيقه وبعض من أفراد عائلته.
وعلى الرغم من سعادة جمهوره بهذه الصور النادرة، فإنهم حرصوا على عدم المبالغة في الاحتفاء بها لحساسية الظرف الذي دفع نجمهم إلى القيام بهذه الخطوة، وهو ما عبروا عنه بقولهم: “صور رائعة، بس يا ريت كنا شفناها في ظرف أفضل”.
في السياق ذاته، لا يزال دياب يعيش حالة نفسية سيئة بدت واضحة عليه خلال تقبله العزاء في وفاتها يوم الخميس 22 مارس/آذار 2012م بمسجد الحامدية الشاذلية بالمهندسين.
وأكدت مصادر مقربة منه عزمه تنفيذ الوصية التي طلبتها منه والدته قبل أيام من وفاتها، وهي تسجيل القرآن الكريم كاملًا بصوته، خصوصًا وأن والده كان يحفظه ويفسره.
