الأرقام تدين رونالدو، والرؤوس تتحدث خاصة أمام البرتغال
مباراة الدنمارك ضد البرتغال كانت شاهدة على العديد من الأرقام المثيرة للاهتمام..
13/06/2012 8:15:00 م
Getty Images
تمكن المنتخب البرتغالي من حصد ثلاث نقاط غالية جدًا عقب الفوز على المنتخب الدانماركي بثلاثة أهداف مقابل هدفين ضمن المجموعة الثانية من يورو 2012 و المقامة على الأراضي البولندية و الأوكرانية، ليحصل على أول ثلاث نقاط له ضمن المجموعة الثانية متساويًا مع المنتخب الدنماركي و المنتخب الألماني بانتظار ما ستسفر عنه مباراة المانشافت ضد المنتخب الهولندي التي ستنطلق بعد أقل من ساعة.
و إليكم أبرز أرقام المباراة:
- مهاجم الدنمارك مايكل كروين ديلي أصبح ثالث لاعب في بطولة يورو 2012 يسجل هدفًا و يصنع آخر بعد المهاجم الروسي رومان بافليوتشينكو و الجناح الأيمن البولندي ياكوب بلاجيكوفسكي.
- آخر خمسة أهداف (بهدفي بيندتنر اليوم) هزت شباك المنتخب البرتغالي في اليورو جميعًا كانت من تسديدات بالرأس.
- الدقائق الأخيرة في مواجهات المنتخبين لطالما كانت حاسمة، فـ 10 أهداف في آخر خمس مباريات بين البرتغال و الدنمارك سُجِلت في آخر ربع ساعة من عمر تلك اللقاءات.
- مهاجم الدنمارك نيكلاس بيندتنر بهدفيه في مرمى البرتغال في مباراته الدولية رقم 50 مع الدنمارك اليوم لم يفوت أي من مبارياته الخمسة ضد المنتخب البرتغالي إلا و سجل فيها هدفًا، و اليوم سجل هدفين ليصبح رصيده ضد البرتغال ستة أهداف في خمس مباريات. لكنه لأول مرة يتعرض للخسارة بعد أن تفاداها في المباريات الخمسة السابقة ضد رفاق رونالدو
- لا أحد سبق و أن سجل في جميع بطولات اليورو السابقة هدفين بالرأس في مباراة واحدة، لكن نسخة هذا العام شهدت حدوث ذلك الأمر من النجم الكرواتي ماريو مادجوكيتش، رمز أوكرانيا أندريا شيفشينكو و اليوم نيكلاس بينتدنر مهاجم الدنمارك.
- بتسجيلهم في مرمى الدنمارك، وضع المنتخب البرتغالي حدًا لأسوأ سجل تهديفي له خلال 1997 و الذي ضاهوه مؤخرًا بتسجيل هدف واحد فقط في آخر أربع مباريات رسمية. كما أكَّدوا حقيقة تسجيلهم دائمًا في مرمى الدنمارك في جميع المباريات الـ 12 التي تواجه فيها المنتخبين حتى الآن.
- هيلدر بوشتيجا أصبح سادس لاعب يسجل في ثلاث نسخ من بطولة كأس أمم أوروبا بعد الفرنسي تييري هنري، التشيكي فلاديمير سميتشر، البرتغالي نونو جوميش، الألماني يورجن كلينسمان و السويدي زلاتان إبراهيموفيتش. كما أصبح ثالث لاعب يهز الشباك ممثلًا ريال سرقسطة في اليورو بعد المهاجم الإسباني مارسيلينيو مارتينيز و الهداف الصربي سافو ميلوسيفيتش.
- اليوم، أصبح كريستيانو رونالدو هو ثالث لاعب برتغالي يشارك في خمس بطولات دولية كبرى بعد لويس فيجو و نونو جوميش. كما أصبح في تاريخ بطولات اليورو أصغر لاعب يصل لـ 11 بـ 27 سنة و 129 يومًا، متخطيًا مواطنه نونو جوميش الذي وصل لنفس العدد حين بلغ عمره 27 سنة و 364 يومًا.
- إلا أن تلك الليلة لن تكون ليلة احتفال مطلقة على المستوى الشخصي لنجم ريال مدريد رغم فوز منتخب بلاده. ليس فقط التقييم الفني و التكتيكي هو ما يدين سوء مستوى كريستيانو رونالدو مع المنتخب البرتغالي، بل لغة الأرقام كذلك التي كشفت أن اللاعب سجل فقط خمسة أهداف من بين 98 تسديدة فقط في جميع مشاركاته في البطولات الدولية الكبرى، ما يعني أنه يسجل فقط 5% من محاولاته.
- بعد هدف بيبي، أصبح رصيد المنتخب البرتغالي من الأهداف المسجلة من تسديدات بالرأس 11 هدفًا، و هو أعلى رصيد حتى الآن لمنتخب يسجل بالرأس في بطولات اليورو و يأتي بعده منتخبي إنجلترا و هولندا بعشر أهداف.
- بعد أهداف اليوم من بيبي و بيندتنر، ارتفعت نسبة الأهداف المسجلة بالرأس في بطولة يورو 2012 إلى 40% و هي أعلى نسبة على الإطلاق لتلك الأهداف في بطولة واحدة منذ عام 1980، تليها نسخة عام 2000 التي شهدت نسبة أهداف بالرأس وصلت لـ 22%. أهداف يورو 2012 من تسديدات بالرأس وصل عددها إلى 12 هدفًا حتى الآن أقل بثلاثة فقط من أهداف الرأس في يورو 2008 و 2000 و بخمسة من يورو 2004.
- بهدفه، أصبح بيبي أول مدافع برتغالي على الإطلاق يسجل أكثر من هدف في بطولات اليورو، متخطيًا أسطورة الدفاع البرتغالي فيرناندو كوتو الذي سجل هدفًا واحدًا فقط، كما أصبح أول لاعب على الإطلاق يسجل في نسختين لبطولة اليورو ممثلًا قميص ريال مدريد، و ثالث لاعب يسجل الهدف الافتتاحي لبلده في نسختين مختلفتين لبطولة اليورو بعد رود فان نستلروي و زلاتان إبراهيموفيتش.
- أسرع تغيير للدنمارك في تاريخها في بطولات اليورو كان ذلك التغيير الاضطراري الذي أجراه المدرب أولسن اليوم ضد البرتغال في الدقيقة 16 بنزول ياكوب بولسن عوضًا عن المصاب نيكي زميلينج.
- هدف فاريلا كان الرقم 12 لبديل في صفوف المنتخب البرتغالي في تاريخ مشاركاته في بطولات اليورو، و هو أعلى رقم على الإطلاق في بطولات اليورو و يليه المنتخب الهولندي بسبعة أهداف. فاريلا أيضًا كان أسرع بديل يسجل للمنتخب البرتغالي و ذلك بعد ثلاث دقائق فقط من نزوله، بالتساوي مع كوستينيا الذي أتى هدفه في مرمى رومانيا في يورو 2000 بعد ثلاث دقائق أيضًا من نزوله بديلًا.
- لثاني مرة فقط في تاريخ اليورو يخسر فريق مباراة تعادل فيها بعد التأخر في النتيجة سابقًا بفارق هدفين، فقبل المنتخب الدنماركي اليوم، حدث ذلك الأمر للمنتخب اليوجوسلافي في نسخة عام 1976 ضد المنتخب الهولندي بذات النتيجة.
- بعد التقدم في الشوط الأول (قبل هدف بيندتنر الأول) بهدفين دون رد، المنتخب البرتغالي يؤكد من جديد أنه يحقق الفوز في أي مباراة يأخذ فيها الأسبقية بفارق هدفين، أمر حدث سابقًا في سبع مباريات في تاريخ مشاركاته في بطولات اليورو.
- المنتخب البرتغالي تفادى كذلك تكرار سيناريو مباراته ضد فرنسا التي فاز بها الديوك بهدفين لهدف في يورو 2000، فبخلاف تلك المباراة لم يحقق المنتخب البرتغالي سوى الفوز فقط في جميع مبارياتهم التي كانت تنتهي أشواطها الأولى بتقدم البرتغال، و ذلك طوال تاريخهم في بطولات اليورو.
و إليكم أبرز أرقام المباراة:
- مهاجم الدنمارك مايكل كروين ديلي أصبح ثالث لاعب في بطولة يورو 2012 يسجل هدفًا و يصنع آخر بعد المهاجم الروسي رومان بافليوتشينكو و الجناح الأيمن البولندي ياكوب بلاجيكوفسكي.
- آخر خمسة أهداف (بهدفي بيندتنر اليوم) هزت شباك المنتخب البرتغالي في اليورو جميعًا كانت من تسديدات بالرأس.
- الدقائق الأخيرة في مواجهات المنتخبين لطالما كانت حاسمة، فـ 10 أهداف في آخر خمس مباريات بين البرتغال و الدنمارك سُجِلت في آخر ربع ساعة من عمر تلك اللقاءات.
 |
- لا أحد سبق و أن سجل في جميع بطولات اليورو السابقة هدفين بالرأس في مباراة واحدة، لكن نسخة هذا العام شهدت حدوث ذلك الأمر من النجم الكرواتي ماريو مادجوكيتش، رمز أوكرانيا أندريا شيفشينكو و اليوم نيكلاس بينتدنر مهاجم الدنمارك.
- بتسجيلهم في مرمى الدنمارك، وضع المنتخب البرتغالي حدًا لأسوأ سجل تهديفي له خلال 1997 و الذي ضاهوه مؤخرًا بتسجيل هدف واحد فقط في آخر أربع مباريات رسمية. كما أكَّدوا حقيقة تسجيلهم دائمًا في مرمى الدنمارك في جميع المباريات الـ 12 التي تواجه فيها المنتخبين حتى الآن.
- هيلدر بوشتيجا أصبح سادس لاعب يسجل في ثلاث نسخ من بطولة كأس أمم أوروبا بعد الفرنسي تييري هنري، التشيكي فلاديمير سميتشر، البرتغالي نونو جوميش، الألماني يورجن كلينسمان و السويدي زلاتان إبراهيموفيتش. كما أصبح ثالث لاعب يهز الشباك ممثلًا ريال سرقسطة في اليورو بعد المهاجم الإسباني مارسيلينيو مارتينيز و الهداف الصربي سافو ميلوسيفيتش.
 |
- إلا أن تلك الليلة لن تكون ليلة احتفال مطلقة على المستوى الشخصي لنجم ريال مدريد رغم فوز منتخب بلاده. ليس فقط التقييم الفني و التكتيكي هو ما يدين سوء مستوى كريستيانو رونالدو مع المنتخب البرتغالي، بل لغة الأرقام كذلك التي كشفت أن اللاعب سجل فقط خمسة أهداف من بين 98 تسديدة فقط في جميع مشاركاته في البطولات الدولية الكبرى، ما يعني أنه يسجل فقط 5% من محاولاته.
- بعد هدف بيبي، أصبح رصيد المنتخب البرتغالي من الأهداف المسجلة من تسديدات بالرأس 11 هدفًا، و هو أعلى رصيد حتى الآن لمنتخب يسجل بالرأس في بطولات اليورو و يأتي بعده منتخبي إنجلترا و هولندا بعشر أهداف.
- بعد أهداف اليوم من بيبي و بيندتنر، ارتفعت نسبة الأهداف المسجلة بالرأس في بطولة يورو 2012 إلى 40% و هي أعلى نسبة على الإطلاق لتلك الأهداف في بطولة واحدة منذ عام 1980، تليها نسخة عام 2000 التي شهدت نسبة أهداف بالرأس وصلت لـ 22%. أهداف يورو 2012 من تسديدات بالرأس وصل عددها إلى 12 هدفًا حتى الآن أقل بثلاثة فقط من أهداف الرأس في يورو 2008 و 2000 و بخمسة من يورو 2004.
- بهدفه، أصبح بيبي أول مدافع برتغالي على الإطلاق يسجل أكثر من هدف في بطولات اليورو، متخطيًا أسطورة الدفاع البرتغالي فيرناندو كوتو الذي سجل هدفًا واحدًا فقط، كما أصبح أول لاعب على الإطلاق يسجل في نسختين لبطولة اليورو ممثلًا قميص ريال مدريد، و ثالث لاعب يسجل الهدف الافتتاحي لبلده في نسختين مختلفتين لبطولة اليورو بعد رود فان نستلروي و زلاتان إبراهيموفيتش.
 |
- هدف فاريلا كان الرقم 12 لبديل في صفوف المنتخب البرتغالي في تاريخ مشاركاته في بطولات اليورو، و هو أعلى رقم على الإطلاق في بطولات اليورو و يليه المنتخب الهولندي بسبعة أهداف. فاريلا أيضًا كان أسرع بديل يسجل للمنتخب البرتغالي و ذلك بعد ثلاث دقائق فقط من نزوله، بالتساوي مع كوستينيا الذي أتى هدفه في مرمى رومانيا في يورو 2000 بعد ثلاث دقائق أيضًا من نزوله بديلًا.
- لثاني مرة فقط في تاريخ اليورو يخسر فريق مباراة تعادل فيها بعد التأخر في النتيجة سابقًا بفارق هدفين، فقبل المنتخب الدنماركي اليوم، حدث ذلك الأمر للمنتخب اليوجوسلافي في نسخة عام 1976 ضد المنتخب الهولندي بذات النتيجة.
- بعد التقدم في الشوط الأول (قبل هدف بيندتنر الأول) بهدفين دون رد، المنتخب البرتغالي يؤكد من جديد أنه يحقق الفوز في أي مباراة يأخذ فيها الأسبقية بفارق هدفين، أمر حدث سابقًا في سبع مباريات في تاريخ مشاركاته في بطولات اليورو.
- المنتخب البرتغالي تفادى كذلك تكرار سيناريو مباراته ضد فرنسا التي فاز بها الديوك بهدفين لهدف في يورو 2000، فبخلاف تلك المباراة لم يحقق المنتخب البرتغالي سوى الفوز فقط في جميع مبارياتهم التي كانت تنتهي أشواطها الأولى بتقدم البرتغال، و ذلك طوال تاريخهم في بطولات اليورو.
0 التعليقات:
إرسال تعليق